اقتصاد و أسواق

أخبار البلد

سياسة

ضبط أسلحة وذخائر بينها طائرة استطلاع وأجهزة اتصال في درعا

ضبط أسلحة وذخائر بينها طائرة استطلاع وأجهزة اتصال في درعا

ضبطت الجهات المختصة بالتعاون مع الأهالي في مدينة درعا كميات من الأسلحة المتوسطة والخفيفة والذخائر المتنوعة وأجهزة اتصال في عدة مناطق بالمحافظة. مصدر بالجهات المختصة قال في تصريح لمراسل سانا إنه “بعد عمليات التسوية التي شملت كامل محافظة درعا وشعور المواطنين بحالة من الاستقرار والاطمئنان بادر قسم كبير من الأشخاص بتسليم أسلحة وعتاد كان بحوزتهم للجيش العربي السوري”. وفي سياق متصل بين المصدر أن الجهات المختصة ووحدات من الجيش نفذت عمليات مداهمة لعدد من المنازل والمزارع في ريف المحافظة بناء على معلومات دقيقة وصادرت كميات من الأسلحة والذخائر منها وذلك بالتوازي مع استمرارها بأداء واجبها في رصد وملاحقة عمليات التهريب حيث تم ضبط كمية أخرى من الاسلحة والذخائر كان مهربون أعدوها للتهريب إلى خارج المحافظة. وأوضح المصدر أن الأسلحة المسلمة والمضبوطة شملت “رشاشات PKC وعدداً كبيراً من البنادق الآلية وقواذف RPG مع حشواتها وقناصات وطلقات رشاش دوشكا ورشاشاً عيار 14.5  ملم ومدفع هاون عيار 122 ملم مع قذائف ورمانات يدوية وأجهزة اتصال وطيارة استطلاع صغيرة وعبوات ناسفة وألغاما مضادة للدروع”. وتواصل الجهات المختصة في درعا عمليات التمشيط والتفتيش ضمن المناطق التي انضمت لاتفاق التسوية الذي طرحته الدولة السورية في آب الماضي بالتعاون مع الأهالي والوجهاء بهدف تعزيز حالة الأمن والاستقرار في المحافظة. سانا


طي ملف درعا مسألة وقت و«محجة» وعدد من قرى «اللجاة» تنضم للتسوية

طي ملف درعا مسألة وقت و«محجة» وعدد من قرى «اللجاة» تنضم للتسوية

أكدت مصادر مسؤولة في درعا أن طي ملف درعا بشكل كامل «بات مسألة وقت» قصير، بعد انضمام بلدة محجة بريف المحافظة الشمالي وعدد من قرى منطقة اللجاة شمال شرق درعا أمس إلى عملية التسوية. وأوضحت المصادر أن وحدات من الجيش العربي السوري والجهات المختصة دخلت أمس إلى بلدة محجة التابعة لمدينة إزرع، وفتحت مركزاً لتسوية أوضاع المسلحين والمطلوبين والفارين من الخدمة العسكرية لأبناء البلدة واستلام السلاح الموجود بحوزة البعض منهم، بعد أن دخلت الخميس الماضي إلى بلدة بصر الحرير ومحيطها بريف درعا الشمالي الشرقي وبدأت بتنفيذ التسوية فيها. وذكرت أن تسوية الأوضاع في مركز محجة تشمل أيضاً أبناء عدد من القرى في منطقة «اللجاة» الواقعة شمال شرق درعا. وأشارت المصادر إلى أن مدينة إزرع تقع على بعد 30 كم شمال مدينة درعا، وتعتبر المدخل إلى منطقة «اللجاة» التي تضم عدة قرى صغيرة وتمتد على مساحة جغرافية كبيرة وعرة. وبعدما أكدت المصادر أن التسوية في درعا تسير وفق خطة وإرادة الدولة، ووصفت سير العملية بـ«الجيد»، لفتت إلى أن اللجنة الأمنية في المحافظة تتعامل مع الأمر بمهنية وحنكة فائقة. وأضافت: «الكل يبادر للانضمام إلى التسوية واكتمال انضمام كل المدن والبلدات والقرى التي ينتشر فيها مسلحون باتت مسألة وقت»، وتابعت «من الممكن نهاية الشهر الجاري أو بداية الشهر المقبل أن يكتمل انضمام الكل». الوطن


منوعات

رياضة

كرة القدم السورية وخيبة أمل جديدة

كرة القدم السورية وخيبة أمل جديدة

بعد خيبات الأمل التي تلقتها جماهيره كرة القدم السورية وذلك من خلال النتائج المخيبة لمنتخب الرجال بتصفيات كأس العالم تلقت هذه الجماهير خيبة أمل جديدة وذلك...


صحة

دراسة حكومية للتعرف على غذاء الأطفال في سورية

دراسة حكومية للتعرف على غذاء الأطفال في سورية

جري وزارة الصحة دراسة للتعرف على تغذية الأطفال، وذلك بالتعاون مع المكتب المركزي للإحصاء ووزارة التربية، وتشمل الدراسة 10 آلاف تلميذ في مرحلة التعليم الأساسي من...